وبحسب المصادر ذاتها، فقد أصدر رئيس أركان الجيش تعليماته إلى وحدات الدفاع الجوي وقائد الناحية العسكرية الأولى بالبليدة للتعامل مع التهديد، باستخدام منظومة صواريخ S-300 إلى جانب بطاريتين من S-400، إلا أن العملية لم تُسفر عن نتائج ملموسة.
التقديرات الأولية تشير إلى أن الطائرات قد تكون تابعة لأوكرانيا أو الولايات المتحدة أو إسرائيل، ما اعتُبر رسالة تحذيرية موجهة للجزائر، خاصةً أنها تزامنت مع زيارة غواصة روسية ترافقها فرقاطات وسفن دعم وإنقاذ.
في أعقاب الحادث، أعلنت القوات الجزائرية حالة التأهب القصوى، وسط ترقّب للتطورات القادمة، فيما لا تزال الواقعة قيد المتابعة والتحليل العسكري.
0 comments :
إرسال تعليق